في حال عدم الرغبة في الحمل، يجب استشارة الطبيب عن أفضل طريقة لتحديد النسل ومنع الحمل، قبل أن تبدأ الدورة الشهرية التالية.
التأكد من وجود الجنين بالرحم، وليس خارج الرحم كما يحدث في حالات نادرة.
قبل استخدام أي نوع من حبوب الإجهاض، يجب على النساء أن يستشيرن الطبيب المختص. ينبغي الحصول على المعلومات اللازمة حول الحبوب المتاحة والاستشارة حول الجرعة والطريقة الصحيحة لاستخدامها.
يمكن القول أن أعراض بقايا المشيمة بعد الإجهاض تتشابه مع أعراض أنواع الإجهاض الأخرى، وتتضمن علامات بقاء المشيمة بعد الإجهاض في الرحم ما يأتي:
تساعد على انقباض وارتخاء عضلات الرحم مما يعمل على زيادة ضخ الدم إلى منطقة عنق الرحم، ومن ثم حدوث انفصال الأنسجة الخاصة بالحمل وكذلك المشيمة والتخلص من أي بقايا للحمل داخل الرحم
يجب فهم التسميات المختلفة للأدوية وتأثيراتها. المادة الفعالة الرئيسية في حبوب الإجهاض جميعها هي الميفبريستون، وعملها يتمثل في تقليص الرحم ودفع الجنين.
تحدث معظم حالات الإجهاض قبل الشهر الثالث من الحمل، وفي بعض الحالات قد يُضطر الطبيب لإجرائها في وقت لاحق لذلك إن كان الحمل يشكل خطراً على حياة الأم أو في حال كان خطر معاناة الجنين من إعاقة شديدة مرتفعاً
حدوث تشوهات في الجنين أو أحد أعضائه مثل تشوهات القلب، الجهاز الهضمي، الجهاز العصبي
بعد تناول الميسوبروستول، يبدأ الجسم في استجابة طبيعية تشبه التقلصات المصاحبة للدورة الشهرية، ولكنها أقوى. هذه التقلصات تساعد على طرد الأنسجة المتبقية في الرحم، مما يُكمل عملية الاجهاض.
تبين أن الميزوبروستول نظام فعال وآمن للإجهاض، ولهذا السبب يتم استخدامه بشكل واسع في البلاد.
لذا، من الضروري أن يكون لديك الوعي حول هذه الحبوب المزيفة لأنها قد تتسبب في مخاطر صحية خطيرة وحتى تهدد الحياة عند تناولها.
حدوث التصاقات الرحم، التي قد تؤدي إلى الإصابة بمتلازمة أشرمان.
توجد عدة خيارات علاجية يمكن أن يتم فيها علاج بقايا المشيمة بعد الإجهاض، وتتضمن هذه الخيارات الآتي:
إعطاء الأدوية المحفزة على الإجهاض: توجد بعض الأدوية التي يمكن إعطاؤها لتحفيز تقلص الرحم، وطرد أنسجة المشيمة read more خارج الرحم، وقد تتسبب هذه الأدوية ببعض الأعراض والآثار الجانبية التالية: الإصابة بالغثيان.